بسم الله الرحمن الرحيم يذكر العلامة الطهرانيّ (رضوان الله عليه) في إحدى حواشي كتاب الشمس الساطعة: لم يردنا أنّ النبيّ محمداً وأهل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين) قد صلّوا ولو لمرّة واحدة صلاة الاحتياط طيلة حياتهم. فهل المقصود هو صلاة الاحتياط في موارد الشك؟ أم إعادة الصلاة الواجبة اليوميّة ثانية؟ تفضّلوا علينا بالبيان والتفصيل.. يعني هل المرحوم العلامة يقبل أحكام الشك في الصلاة أم أنّه لا يقبلها أصلاً؟ أرجو أن تتفضّلوا ببيان مراده.