السلام عليكم.
هل كان العلامة الطهراني رضوان الله عليه في حياته موافقاً على نشر الرسالة الخطّيّة للمرحوم الحداد في إجازته لتربية النفوس لكي تطبع هذه الرسالة بعد وفاته في بداية كتاب (آيت نور)؟
هو العليم
كانت هذه الرسالة الخطّيّة في حياته معروفة ومشتهرة لدى الكثير من الأفراد، وفي نظر الحقير يجب أن تنشر حتّى يعلم الجميع أنّ وصيّ أولياء الله ليس اختلاقياً وليس أمره إلينا نحن، بل يجب أن يستند إلى وصيّة مكتوبة كما أوضح سماحته في الروح المجرد، ولكن للأسف جرت الأمور بنحو آخر بعد وفاته.