المواضيع ذات الصلة
المباني السلوكيةالأسئلة والأجوبة المتعلقة بـ الأذكار والبرامج السلوكية
عدد النتائج: ۷الكود: ٦٦٦۷۰٦/۱٩/۲۰۲۲ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأخلاق والعرفان
هل لذكر اليونسية وقت محدد؟ متى يمكن لي ان أقوم بذكر اليونسية؟ لأن الدستور المذكور عن العلامة الطهراني رضوان الله عليه لم يعين الوقت للذكر.
الكود: ٦٦۳٩۰۸/۰۳/۲۰۲۰ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأخلاق والعرفان
السلام عليكم
سماحة السيد
مولانا كيف نميز بين الذكر العام والذكر الخاص وكيف نقدر هذا ونعرفه ؟ هل اليونسية في الأشهر الثلاثة فقط أم في كل الأشهر تكراره ؟ هل الزيارة الجامعة وعاشوراء فقط في هذه الأشهر الثلاثة ؟
هو العليم
الذكر العام واضح، و الذكر الخاصّ عند أهله معروف. ذكر اليونسية ذكر دائم، و كذلك الزيارة الجامعة وزيارة عاشوراء.
الكود: ٦٦۰۸۰۸/۰۳/۲۰۲۰ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأخلاق والعرفان
السلام عليكم
هل يجوز أن نقوم بجميع الأعمال التي جاءت في مفاتيح الجنان (مثلاً أعمال شهري رجب وشعبان و..) شكراً جزيلاً.
القيام بالأعمال الموجودة في كتب الأدعية تتطلّب بصيرةً، ولا يمكن للإنسان أن يقوم بأيّ عمل لمجرّد أنّه موجود في بعض الكتب
الكود: ٦۱۲۳۰۸/۰۳/۲۰۲۰ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأخلاق والعرفان
الكود: ۵۸٦٦۰۸/۰۳/۲۰۲۰ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأحكام الشرعية
الكود: ۵۸۳٤۰۸/۰۳/۲۰۲۰ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأخلاق والعرفان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيد محمد محسن
أقول أيها السيد، قد التقيت بعديد من الأشخاص، الذين يعملون بالأذكار والأوراد والعبادات بشكل ذوقي، لعدم توفر الأستاذ او الخبير. فبعضهم التقى بصاحب الأمر عج أكثر من مرة، وبعضهم بالسيدة زينب ع، وبعضهم يرى المعصومين في المنام بشكل دائم، وبعضهم رأى الإمام الحجة عج في الرؤيا وهو يبدي رضاه عنه ومحبته له، فضلا عن المكاشفات التي تحدث معهم ولا يعرفون كيف يتعاملون معها،وبعضهم نقل لي أنه وبسبب كثرة عبادته أتاه جن ذكر وجن أنثى وألقيا عليه أسرارا وغيبيات.وغيرها من النماذج.
وقد وضحت لهم مرارا خطورة الأذكار وضلالة هذه الذوقيات.
١. كيف يكون ذكر الله مقدمة لضلال هؤلاء؟
٢. لماذا لا يبين الله لهم ضلالة سيرهم،من خلال منام او مكاشفة،أو عندما يلتقون بالإمام عج لماذا لا يبين لهم عليه السلام خطورة الأمر؟ بل بحسب ما ينقلون فقد أبدى ع رضاه عنهم!
بل تجدهم يعتبرون هذه الأمور" المنامات والمكاشفات والكرامات" مستمسك لصحة سيرهم!
٣. عندما حاججتهم ،وبينت لهم ما قلتم ولكن بالتأكيد بشكل ضمني وغير مباشر، تبسم أحدهم في وجهي وقال وهو واثق من نفسه، أنني لم أفعل شيئا من عندي، بل ما فعلته مثلا هو واظبت على زيارة عاشوراء ثلاثة مرات في اليوم، أو عملت بالذكر الوارد في الرواية الفلانية .
مثلا روايات كثرة الصلاة على محمد وال محمد وخصوصا من عصر الخميس الى عصر الجمعة.
او تلك الرواية التي تقول انه يوجد ملائكة في الجنة متخصصين بالبناء، كل ما ذكر الشخص سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر.
وغيرها من الروايات الوارد فيها مثل هكذا اذكار او سور قرآنية كالقدر ١٠٠٠مرة.
فهل ما ورد في الروايات من أذكار وأعمال وزيارات تحتاج ايضا الى اذن؟
وماذا نقول لهؤلاء ،خصوصا أني أشعر أنهم أخطر على المؤمن من الناس العاديين او حتى من المنحرفين، لما يمتلكونه من رصيد عال من صفاء النفس ومشاهدات توحي لهم بكل سهولة انهم على طريق مستقيم.
هو العليم
۱- ذكر الله يجب أن يكون مع رعاية الشرائط ، فهو كتناول الماء و الغذاء له خصائص مختلفة يجب مراعتها.
۲- ليس من المعلوم أنّ اللقاء المذكور كان لقاءً واقعياً بإمام الزمان عليه السلام. و الله يسيّر الأمور و يجريها على أساس الأسباب.
۳- على كلّ حال هذه المسألة هي مثل سائر المسائل التي يجب الرجوع فيها إلى الخبير و المتخصص مثل المسائل الطبية و الهندسية و مسائل النجارة و غيرها، فلا بد من الرجوع إلى أهل الخبرة فيها و طرح الأمر عليهم، و إلا كانت سبباً للهلاك.
الكود: ۵۵۸٩۰۸/۰۳/۲۰۲۰ ۰۰:۰۰:۰۰القسم: الأخلاق والعرفان
بسم الله الرحمن الرحيم
حضرة سماحة السيد محمد المحسن الطهراني أطال الله عمركم بخير وعافية
نود السؤال عن بعض النصائح التي ينقلونها عن الشيخ بهجت حفظه الله وهي التالي:
قم بهذه الأعمال، ولتكن نيتك شفاء المريض إذا لم يكن موته من الأمور الحتمية:
۱. اجعل كمية قليلة من تراب مدفن سيد الشهداء عليه السلام في ماء زمزم، ثم اقرأ عليه سورة الحمد سبعين مرة، وأعطه للمريض ليتناول منه كل يوم في أوقات متعددة، حتى يشفى.
۲. أعطوا الصدقة لفقراء متعددين، وإن كان مقدار الصدقة لكل واحد منهما قليلاً.
۳. اقرؤوا سورة الحمد سبع مرات في كل يوم بنية شفاء المريض.
٤. ليقرأ كل من يذهب لعيادة المريض سورة الحمد لشفائه.
۵. اذهبوا بالمريض إلى المشاهد مراقد المعصومين عليهم السلام وإذا لم يتمكن فليتوجه المريض بقلبه إلى ذلك المشهد وليزر صاحب ذلك المشهد، ويكفي ذهابه إلى ذلك المزار بنية الشفاء.
٦. اقرؤوا مصائب أهل البيت عليهم السلام عند المريض بحيث يتأثر وينقلب حاله.
۷. اقرؤوا حديث الكساء بصورة مكررة للشفاء وأوقدوا العود في المجلس الذي يقرأ فيه هذا الحديث.
۸. اذبحوا شاة وأعطوا لحمها إلى الفقراء نذراً.
٩. يصلي المريض بعد صلاة الصبح ركعتي صلاة الحاجة، وليقل بعد ذلك ثلاث مرات : [ اللهم اشفني بشفائك وداوني بدوائك وعافني بعافيتك من بلائك فإني عبدك وابن عبدك ]. ثم ليقل أيضاً مرة واحدة : [ بحرمة الإمام الكاظم عليه السلام ].
إن سماحة الأستاذ دام ظله يرشد لعلاج الأمراض بالطريقة الأولى المذكورة أعلاه، وهذه وصيته في أغلب الأحيان ( حتى بدون قراءة سورة الحمد سبعين مرة )، ولكن إذا كانت وضعية المريض صعبة جداً، فإنه يضيف بعض المواد الأخرى، والمورد التاسع أوصاه إلى مريض جداً.
فما رأيكم سيدنا الكريم بهذا المنهج وهذه الأمور، وهل إلقاء هذه التعاليم على عوام الناس متناسب مع منهج اهل البيت عليهم السلام؟
فنحن نجد أن العديد من الأذكار والأوراد موجودة في كتب الروايات ومطاوي كتب القدماء، ولكن هل كانت منتسرة بهذا الشكل؟
ثالثا: هل الاعتماد على ذلك مخالف للتوكل على الله؟
رابعا: هل كان والدكم رحمه الله والسيد هاشم الحداد والسيد علي القاضي رضوان الله عليهم أجمعين يقومون بإعطاء أمثال هذه الدساتير لعوام الناس بهذا الشكل؟
دمتم في حفظ الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا لم أرَ ذلك الدستور من الأولياء ولكن لا بأس في العمل بذلك لمن يرى أنّه بحاجة إليه، واللازم التوكل على الله والعلم أنّ الشفاء بيده .