المواضيع ذات الصلة

المباني السلوكية

المقالات المتعلقة بـ المراقبة

عدد النتائج: ٤

المحاضرات المتعلقة بـ المراقبة

عدد النتائج: ۱۵
المزيد من النتائج...

الصوت المتعلقة بـ المراقبة

عدد النتائج: ٦

الأسئلة والأجوبة المتعلقة بـ المراقبة

عدد النتائج: ۵
السؤال: ما هي الخطوة الاولى في العرفان و السير و السلوك

الكود: ٦٦٤۲القسم: الأخلاق والعرفان
اذا جاز لنا تقسيم التدريب على العرفان والسير لله جل جلاله الى خطوات صغيرة متتالية كما يفعل اهل العلوم الاخرى من طب وهندسة ...الخ
فما هي الخطوة الاولى رجاء؟

هو العليم

الخطوة الأولى هي الالتزام بالشرع مع المراقبة في الفكر و اللسان و العمل.

السؤال: هل ينبغي ان اجالس اقاربي الذين يسببون لي حالة كدورة و هل سلوك المراة هو طاعة الزوج فقط

الكود: ٦٦۳۱القسم: الاجتماع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما تحصل لقاءات عائلية بين النساء فإني أحيانا أكون ملزمة بالحضور لرفع الحرج علي ، والمشكلة الحاصلة هي في حالة الكدورة التي تصيبني عند مجالستهن
لما فيه من لغو ولهو واشتغال بالدنيا ، ف هل الانقطاع التام عنهن هو الأفضل؟ خصوصا أنهن أقاربي وعلاقتنا تعتبر قوية
أم أن ذلك من جهاد النفس وأعتبره فرصة لتهذيبها؟


۲ هل أعتبر أن طاعتي لزوجي كافية للتكامل؟ أم أن هناك جوانب أخری علي مراعاتها بجانب طاعة زوجي؟

۳ ولأي حد تكون طاعة الزوج؟

هو العليم

۱. رعاية الحال بقدر الضرورة أفضل

۲. ليس السلوك عبارة عن رعاية الزوج فقط ففي الأمور الشرعية يحرم رعايته إذا كانت تخالف الحكم الشرعي.

السؤال: كيف لنا ان نتغلب على افكارنا الشيطانية

الكود: ٦٦۱٤القسم: الأخلاق والعرفان
كيف لنا أن نتغلّب على أفكارنا الشيطانية؟
هو العليم
بالتوجه إلى المبدأ الأعلى والابتعاد عن الأماكن التي تبعث على إثارة هذا النوع من الأفكار والترغيب فيها.
السؤال: كيف اتخلص من اعمالي وافكاري الشيطانية

الكود: ٦۰٩۵القسم: الأخلاق والعرفان
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم..
ألف: رغم الخجل الذي ينتابني من طرح هكذا سؤال، ولكن إن لم تُطرح المسائل الدينيّة على المراجع فعلى من تُطرح! فأنا مملوء بالقذارة.. وكلّ أفكاري شهوانيّة، وكأنّي قد اعتدت تبديل النعم نقماً، ومن سنيّ صغري وأنا على هذه الحال؛ فمن جهة تشاؤمي وسوء ظنّي بالله! ومن جهة أخرى قلّة أدبي اتجاه الجميع.. ومن جهة ثالثة الشهوة والعناد والشقاق أمام الحق، وحالات الخوف والاضطراب والصراع النفسيّ و....... ومع جميع هذه المشاكل المعضلة، فما إن أوفّق للقيام بأدنى عمل، حتى أخال نفسي أنّي أعلى من الله! لأخاطب نفسي: ها أنا أشمخ برأسي كطاووس الفردوس الأعلى!! والحال أنّي إنسان تائه عن ديني قليل العمل... كما أنّي حيث تعرّضت في طفولتي للإيذاء فأحياناً أُبتلى بمرض في الهرمونات (الرغبة في الشذوذ الجنسي)، وغير ذلك من المسائل، كالكلام الفارغ وأمثال ذلك مما لا أذكره... وأشدّ ما يرهقني ويؤلمني هو عدم تمكّني من تحديد تكليفي، مضافاً إلى ما لديّ من العناد. وليس أمامي إلا أن أفصح لكم عن ذلك، ولا تتصوّروا أنّي مسرور بكشف ذلك لكم.. والآن أنا طالب علم، و أعتبر قوياً في الدراسة نسبياً، حتّى أنّي شرعت أخيراً بتدريس المنطق للشهيد مطهري.. ولكن ما العمل؟! ثانياً: هل هناك وسيلة لاستلام جواب سؤالي بشكل أسرع؟ ولكم الشكر.. وحفظكم الله...
إنّ النفس البشريّة تتأرجح دائماً بين حالتي الفعل والانفعال، فمن جهة تتأثّر بما حولها من العوامل وتستقبل الصور المتتابعة، والتي من الممكن أن تتحوّل إلى أمر ثابت ومستحكم فيها. ومن جهة أخرى تقوم بالأعمال والتصرّفات على أساس الملكات والصفات والغرائز والصور المستحكمة فيها. ومن البديهيّ أن لا نتوقع الصلاح بين ليلة وضحاها، لنفس قضت مدّة طويلة في ظروف ملوّثة، تغوص في الخيال، وتتقاذفها الوساوس؛ لذا عليكم أن تقوموا في سبيل التخلّص من هذا الذنب ببعض الأعمال في نيّة خالصة وعزم متين وهمّة عالية، مستمدّين العون من الألطاف الإلهيّة، وعنايات صاحب الولاية الكليّة أرواحنا فداه، والأعمال هي: ۱ـ غسل التوبة صباح يوم الجمعة، وتنوون نيّته مع غسل الجمعة. ۲ـ صلاة ركعتين بعد صلاة الصبح، بنيّة صلاة الاستخارة والتوبة، تقول بعدهما مائة مرة: أستغفر الله ربّي وأتوب إليه. وتطلبون المغفرة والتوبة من الله على كلّ معصية ارتكبتموها توبة نصوحاً حقيقيّة، وتعاهدونه على عدم العودة إليها. ۳ ـ قراءة ذكر (أستغفر الله ربّي وأتوب إليه) ۵۰۰ مرة كلّ يوم لمدّة أربعين يوماً. ٤ ـ عليك أن تمتنع عن الإنترنت بشكل كامل حتى ما فيه من أمور مفيدة، وكذا لا بد من الابتعاد عن كلّ تخيل أو عمل يمهّد لتجدّد تلك التخيّلات. ۵ ـ لا تترك قراءة القرآن حزباً كلّ يوم. ٦ ـ عليك بدوام الوضوء، والاستيقاظ قبل الفجر والإتيان بصلاة الليل. ۷ ـ تخيّل نفسك دائماً وكأنّك في آخر أيام عمرك، ليس أمامك إلا يوم واحد، وبعد انقضاء هذا اليوم، فإنّ الله منّ عليك بتمديد عمرك إلى يوم آخر، ولا تخطرنّ على بالك أنّك ستبقى على قيد الحياة إلى آخر الأسبوع (دقّق كثيراً في هذه المسألة). ۸ ـ ألزِم نفسك بمطالعة كتب المرحوم الوالد، وذلك بمقدار ساعة على الأقلّ من كلّ يوم. ٩ ـ حينما يخطر على بالك خطور غير مناسب، أشغل نفسك فوراً بأيّ شيء يقتلع هذه الفكرة من قلبك، ويمكن أن يكون للأذكار التوحيديّة الأثر الفعّال في هذا المجال. ۱۰ ـ الالتزام بالمراقبة وجعلها نصب العين منذ لحظة الاستيقاظ صباحاً من النوم وحتى لحظة النوم في الليل.وجُعلتم من الموفقين إن شاء الله.
السؤال: كيف لنا ان نسيطر على انفسنا في المجتمعات الغير الملتزمة

الكود: ٦۰۸۵القسم: الأخلاق والعرفان
بعد التحيّة والسلام، مع ما نعايشه من وضع مؤسف في مدينة طهران، من حيث السفور وعدم الالتزام الدقيق بتكاليف الحجاب، ومع وجود أشكال الانحراف المختلفة ووسائل الإغواء المتعدّدة، كيف لنا أن نسيطر على نظراتنا فلا نوقع أنفسنا في المعصية، وكيف نكون لها من الصائنين؟ أرجو أن ترشدونا إلى طريق ذلك؟
هناك مثل معروف يقول: من جدّ وجد [المثل في اللغة الفارسية: "خواستن وتوانستن"أي الإرادة والمقدرة على الوصول إلى النتيجة أمران مقترنان. (م)]؛ فما تذكرونه عن أوضاع طهران، وكذلك بعض المدن الأخرى، ليس بأكثر وأفحش ممّا كنّا نشهده في زمان الشاه، فشيوع الفحشاء والفساد كان ظاهراً ورائجاً في ذاك الزمان بما لا يقبل المقارنة مع زماننا الحاضر. فقد عايشنا تلك المرحلة، وكنّا نسعى جهدنا في التزام التكاليف، فالإنسان أقوى وأعلى مما يحيط به من ظروف وما يعيشه من أوضاع، وإذا ما صمّم وعزم على صيانة نفسه فسوف يتمكّن من ذلك.