الكتب المتعلقة بـ ضرورة الأستاذ في السير و السلوك

عدد النتائج: ٤

المحاضرات المتعلقة بـ ضرورة الأستاذ في السير و السلوك

عدد النتائج: ۱

الصوت المتعلقة بـ ضرورة الأستاذ في السير و السلوك

عدد النتائج: ۳۰المزيد من النتائج...

الأسئلة والأجوبة المتعلقة بـ ضرورة الأستاذ في السير و السلوك

عدد النتائج: ۳
السؤال: كيف يمكن للسالك ان يمضي في سلوكه قبل العثور على الاستاذ

الكود: ٦٦٤۵القسم: الأخلاق والعرفان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين
السائر وفق البرنامج السلوكي العام الذي بينه العلامه رض
اذا استمر ورأى بعض الحالات وانكشفت له بعض الحقائق..كيف يستمر بدون استاذ كامل وكيف له معرفة المراحل والمنازل التي يتوجب عليه عبورها وكيف له معرفة ماهو عليه من السير حفظكم الله..

هو العليم

لقد تمّ توضيح هذه المسألة في المجلّد الثالث من كتاب أسرار الملكوت.

السؤال: هل الذي لا يلتزم باتباع استاذ في السير والسلوك يؤدي ذلك الى خسرانه

الكود: ٦٦۱۲القسم: الأخلاق والعرفان

السلام عليكم.

نظراً لرغبتي الشخصيّة العميقة في طي طريق الكمال، بدأت بمطالعة كتب مختلفة عن حالات بعض المشهورين بالعرفان، ومن جملتها كتاب "الروح المجرّد".
وسؤالي هو:
۱. هل طيّ مراحل ومنازل السير والسلوك التي ذكرها العلامة في رسالة لبّ اللباب هي واجب عقليّ على جميع الراغبين في الكمال؟ وهل أنّ من لم يسر في هذا الطريق واقتصر على الالتزام بالواجبات وترك المحرّمات، ولم يتّبع أستاذاً وما إلى ذلك من لوازم، هل يؤدي ذلك إلى خسرانه؟


۲. هل هدف الإنسان وكماله هما في الفناء في ذات الله؟ إذا كان الجواب نعم فهل يجب طيّ جميع المراحل في هذه الدنيا؟

۳. والسؤال الآخر هو هل أنّ الحالات التي ينقل أنّها تعتري السالك يمكن تعميمها على الجميع وأن نتوقّعها لجميع طلاب الحقيقة، ومن جملتها ذهول الإنسان عمّا حوله وعدم قدرته على إدارة حياته في بعض مراحل السلوك؟
٤. وهل يصبح جميع طالبي الكمال عرفاء وفانين في ذات الله مع ظهور إمام الزمان عليه السلام؟
وشكرا لكم.

هو العليم

۱. لا شكّ أنّ ذلك يؤدّي إلى خسرانه.

۲. نعم، ويجب أن يهتم الإنسان بالسير في طريق الله سواءً وصل في هذه الدنيا أو في الآخرة.

۳. كلّ حالٍ تخصّ صاحبها ولا يمكن تعميمها.

٤. إن شاء الله.

السؤال: ذكرتم انه من لم يجد الاستاذ فعليه ان يعمل بوصايا العلامة الطهراني الا يتعارض ذلك مع اصل ضرورة الاستاذ الحي

الكود: ٦۱۲٦القسم: الأخلاق والعرفان
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
باسمه تعالى
حضرة السيد محمد محسن السلام عليكم ورحمة الله
ورد في السؤال رقم ٩۸٩۲٤/٦۱۱ حيث ذكرتم:
[سوف نوضّح في المجلّد الثالث عند الحديث عن مسألة عدم وجود الأستاذ أنّه ووفقاً لوصايا نفس العلامة رضوان الله عليه كلّ من يلتزم بتعاليم وأسس هذا الوليّ العظيم ويعتقد بها ويسير على أساسها فسوف يفتح الله أمامه باب الهداية قطعاً]
كيف نجمع بين هذا الكلام وبين نظرية الأستاذ الذي يصر عليها الوالد وكذلك حضرتكم؟ بحيث نشعر ونعتقد أن الأستاذ في رتبة الإمام، فما معنى أن نقول: من يلتزم بتعاليم وأسس هذا الولي العظيم ويسير عليها فسوف يفتح الله أمامه باب الهداية؟ فلو كان مجرد الاعتقاد والعمل بكلام الأولياء كافي دون الأستاذ الحي، فلماذا لا نرجع إلى الأولياء الآخرين أيضا الذين ماتوا قبل العلامة الطهراني رحمه الله؟ ثم لماذا لا نرجع إلى الإمام المعصوم عليه السلام المسلم أنّه ولي كامل لا كالبقية، ، مع كامل احترامنا لوالدكم ولكم سيدنا المكرم، فولاية غير المعصوم قد تكون مشكوكة بينما ولاية المعصوم متقينة أكيدة، فلماذا لا نقول علينا أن نستفيد من كلمات المعصوم مباشرة،
ألا يلزم من هذا الكلام أن نجوّز تقليد الميّت ابتداء في المسائل الفقهية والسلوكية؟
ومع تجويزه فمن أفضل من الإمام، !
أرجوكم أن تحلو هذا الاشكال، فليس لنا غيركم
وشكرا كثيرا

هو العليم

كأنّكم لم تلتفوا حقّ الالتفات إلى المطلب؛ فأنا قلت: إذا لم تجدوا أستاذاً خبيراً فالحلّ في المسألة ـ حتى الوصول إليه ـ هو هذا المطلب .
وإلاّ فالبحث عن الأستاذ الكامل في كل الأحوال باق بحاله.